(٢) ينظر: "المفردات" ٢٣٣، "التفسير الكبير" ٤/ ٢٠٢، "اللسان" ٤/ ١٩٦٣ (سخر).(٣) من "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٣٧، وينظر: "التفسير الكبير" ١/ ٢٠٤، "البحر المحيط" ١/ ٤٦٩.(٤) ينظر في معنى الند: "تفسير الطبري" ١/ ١٦٣، "المفردات" ص ٤٨٩.(٥) في (ش): (الأصنام). وهو كذلك عند الثعلبي في "تفسيره" ١/ ١٣١٤(٦) ينظر: "تفسير الثعلبي" ١/ ١٣١٤، "زاد المسير" ١/ ١٧٠، "معاني القرآن" ١/ ٩٩، "البحر المحيط" ١/ ٤٦٩، "التفسير الكبير" ٤/ ٢٠٤، ونسبه إلى أكثر المفسرين. وظاهر كلام المفسرين: أنهم اتخذوها أندادًا لله بحسب زعمهم.(٧) رواه عنه الطبري ٢/ ٦٧، ولفظه: الأنداد من الرجال، يطيعونهم كما يطيعون الله،=
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute