(٢) أخرجه ابن جرير ١٩/ ١٢٧، وابن أبي حاتم ٩/ ٢٨٣١، عن عكرمة. (٣) أخرجه الثعلبي ٨/ ١١٨ ب، بسنده عن ابن بريدة عن ابن عباس. (٤) "تفسير مجاهد" ٢/ ٤٦٧. وأخرجه ابن جرير ١٩/ ١٢٧. وأخرجه عبد الرزاق ٢/ ٧٨، عن قتادة، وعنه ابن جرير ١٩/ ١٢٧. (٥) أخرجه ابن جرير ١٩/ ١٢٦، وابن أبي حاتم ٩/ ٢٨٣١. وذكره الثعلبي ٨/ ١١٨ب. (٦) "تنوير المقباس" ٣١٥، بلفظ: الراوون يروون عنهم. (٧) والمسلمين، في نسخة (أ)، (ب). وهو موافق لما عند الفراء. (٨) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٨٥. قال ابن جرير ١٩/ ١٢٧: "وأولى الأقوال في ذلك بالصواب، أن يقال: إن شعراء المشركين يتبعهم غواة الناس، ومردة الشياطين، وعصاة الجن، وذلك أن الله عَمَّ بقوله: {وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ} فلم يخصص بذلك بعض الغواة دون بعض". (٩) "تهذيب اللغة" ٦/ ٤٦٧ (هام)، من كلام أبي عبيد، دون ذكر البيت. وفي "مجاز=