(٢) في (ظ): (لأهل). (٣) هذا قول الطبري ١٧/ ١٢٥ بنصه. (٤) (تكذيب): ساقطة من (ظ)، (د)، (ع). (٥) في (ظ)، (د)، (ع): (أن)، وهو خطأ. (٦) (باستيجابة) مهملة في (أ)، (ظ)، (د)، والمثبت من (ع). (٧) هذا قول المعتزلة. انظر: "الملل والنحل" للشهرستاني ١/ ٤٥. (٨) (قول): ساقطة من (ظ). (٩) روي هذا الحديث بعدة ألفاظ، أقربها إلى لفظ المصنف رواية الإمام أحمد في "مسنده" ٢/ ٣٩٠ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. ورواه البخاري في "صحيحه" كتاب: المرضى، باب: تمني المريض الموت ١٠/ ١٢٧، ومسلم في "صحيحه" كتاب: صفات المنافقين وأحكامهم، باب: لن يدخل أحد الجنة بحمله، بل برحمة الله ٤/ ٢١٧٠ بلفظ: "لن يُدْخِل أحدًا منكم عمله الجنة" قالوا: ولا أنت يا رسول الله! قال: "ولا أنا. إلا أن يتغمدني الله منه بفضل ورحمة". (١٠) هذا تأويل. والصواب أن الرحمة صفة من صفات الله وصف بها نفسه، ووصفه بها رسوله. فنثبتها لله سبحانه من غير تعطيل ولا تحريف ولا تكييف ولا تمثيل. (١١) "الكشف والبيان" للثعلبي ٣/ ٤٨ ب وانظر الطبري ١٧/ ١٢٥ - ١٢٧.