(٢) البيت، في ديوانه: ١٤٤، "تهذيب اللغة" ١/ ٨٨٥ (حكم)، "اللسان" ٢/ ٩٥١ (حكم). وأراد بـ (الغريبة): القصيدة. (٣) الواو: زيادة من (د). (٤) (كمثل آدم): ليست في (ب)، (د). (٥) ورد هذا السبب بألفاظ مختلفة في "تفسير الطبري" ٣/ ٢٩٥، ٤٧١، يرويه عن قتادة، والسدِّي، وابن زيد، ولفظه عن قتادة: (ذُكِر لنا أن سيِّديْ أهل نجران وأسْقُفَّيهم: السيد، والعاقب، لقيا نبي الله - صلى الله عليه وسلم - فسألاه عن عيسى، فقالا: كل آدمي له أب، فما شأن عيسى لا أب له؟ فأنزل الله عز وجل فيه الآية (إنَّ مثل عيسى ..). وأورده السيوطي في "الدر" ٢/ ٦٦ وزاد في نسبته إلى عبد بن حميد. ووردت روايات أخرى من طرق أخرى في سبب نزول هذه الآية، قريبة من السابقة، انظرها في "تفسير الطبري" ٦/ ٤٦٨ - ٤٧١، "تفسير ابن أبي حاتم" ٢/ ٦٦٥، "أسباب النزول" للواحدي: ٩٩، "لباب النقول" للسيوطي ٥٢، "الدر المنثور" ٢/ ٦٧. (٦) انظر: "تفسير البسيط" [البقرة: ٢٦] تحقيق د. الفوزان. (٧) (الثاني): ساقطة من: (ج).