"مجموع الفتاوى": ١٦/ ١١٧. (٢) ورد قوله في: "شفاء العليل" في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل: لابن قيم الجوزية: ١١٧ - ١١٨، وإحسان خلقه يتضمن تسويته، وتناسب خلقه وأجزائه؛ بحيث لم يحصل فيها تفاوت يخل بالتناسب والاعتدال، فالخلق: الإيجاد، والتسوية: إتقانه وإحسان خلْقه، قاله ابن قيم الجوزية: "شفاء العليل": ١١٨. (٣) "معالم التنزيل": ٤/ ٤٧٥، بنحوه، "روح المعاني": ٣٠/ ١٠٤، "شفاء العليل": ١١٨ وورد غير معزو في "لباب التأويل": ٤/ ٣٦٩. (٤) لم أعثر على قوله في تفسيره، ولا غيره من كتب التفسير، وقد ورد في: "شفاء العليل": ١١٨. (٥) "معاني القرآن وإعرابه": ٥/ ٣١٥، وهذا القول من الزجاج على سبيل التمثيل، وإلا فالخلق والتسوية شامل للإنسان وغيره، قال تعالى: {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا} =