(٢) ذكره الواحدي في "الوسيط" ٢/ ٢٥٧، والسمين في "الدر" ٥/ ٤٩٣ - ٤٩٤، وقال الهمداني في "الفريد" ٢/ ٣٧٥: (الكاف في موضع نصب على أنه نعت لمصدر محذوف، وفيه تقديران: أحدهما: نبلوهم بلاءً مثل ذلك البلاء الشديد ويوقف على {تَأْتِيهِمْ}، وهو الوجه وعليه الجمهور، والثاني: لا تأتيهم إتيانًا مثل ذلك الإتيان الذي يأتي يوم السبت ويوقف على {كَذَلِكَ}) اهـ. (٣) "تنوير المقباس" ٢/ ١٣٦. (٤) "معاني الزجاج" ٢/ ٣٨٥. (٥) أخرجه الطبري ٩/ ٩٣ - ٩٨ من عدة طرق جيدة عن ابن عباس وقتادة، وأخرج عبد الرزاق في "تفسيره" ١/ ٢/ ٢٣٩، وابن أبي حاتم ٥/ ١٦٠٠، والحاكم وصححه ٢/ ٣٢٢، من عدة طرق جيدة عن ابن عباس، وانظر: "تفسير السمرقندي" ١/ ٥٧٧، والثعلبي ٦/ ١٤ أ، والماوردي ٢/ ٢٧٢ - ٢٧٣.