(٢) "جامع البيان" ١٦/ ١٤، "معالم التنزيل" ٥/ ٢٠٠، "المحرر الوجيز" ٩/ ٣٩٨ - ٣٩٩، "الجامع لأحكام القرآن" ١١/ ٥٤. (٣) "معالم التنزيل" ٥/ ٢٠١، "الكشاف" ٢/ ٤٠١، "الجامع لأحكام القرآن" ١١/ ٥٤، "تفسير القرآن العظيم" ٣/ ١٥. ولعل هذه من الروايات الإسرائيلية. (٤) "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٣٠٩. وقال ابن عطية في "تفسيره" ٩/ ٣٩٨: والظاهر من اللفظ أنها عبارة بليغة عن قرب الشمس منهم وفعلها لقدرة الله تعالى فيهم، ونيلها منهم، ولو كان لهم أراب تغني لكان سترًا كثيفًا، وإنما هم في قبضة القدرة سواء كان لهم أسراب أو دور أو لم يكن، ألا ترى أن الستر عندنا نحن إنما هو من السحاب والغمام وبرد الهوى، ولو سلط الله علينا الشمس لأحرقتنا فسبحان المنفرد بالقدرة التامة. (٥) "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٣٠٩. (٦) "معالم التنزيل" ٥/ ٢٠١، "بحر العلوم" ٢/ ٣١١، "زاد المسير" ٥/ ١٨٨.