(٢) "معاني الزجاج" ٢/ ٢٩٩، وانظر: "معاني الفراء" ١/ ٣٦٠، و"معاني النحاس" ٢/ ٥٠٦. (٣) "تأويل مشكل القرآن" ص ٣٤١، وفيه: (أي: حين أمر الله بهذا فتكونون على يقين؟ أم تفترونه عليه وتختلقونه؟ توبيخ {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ}) اهـ. (٤) ما بين المعقوفين ساقط من (أ). (٥) ذكره الواحدي في "الوسيط" ١/ ١٣٢، وابن الجوزي في "تفسيره" ٣/ ١٣٩، والرازي ١٣/ ٢١٧، وذكره بدون نسبة البغوي في "تفسيره" ٣/ ١٩٨، والخازن ٢/ ١٣٢، وابن كثير ٢/ ٢٠٥، والآية عامة يدخل فيها كل من أدخل في دين الله تعالى ما ليس فيه, وأول من يدخل في هذا الوعيد عمرو بن لحي؛ لأنه أول من =