(٢) "تفسير مقاتل" ٧٣ ب. (٣) "تفسير الثعلبي" ٨/ ١٥٩ ب. (٤) كتاب "العين" ٢/ ٣٠٩ (عنكب)، ونقله عنه الأزهري، "تهذيب اللغة" ٣/ ٣٠٩. وتعيش العناكب في أي مكان يتوفر فيه أغذاؤاها، ويمكن مشاهدتها في الحقول، والغابات، والمستنقعات، والكهوف، والصحاري، وهناك نوع من العناكب يمضي معظم حياته تحت الماء، ويعيش نوع آخر بالقرب من قمة جبل: إيفرست، أعلى جبل على الكرة الأرضية، وتعيش بعض العناكب داخل المنازل، ومخازن الحبوب، والحظائر وغيرها، ويوجد ما يقرب من ثلاثين ألف نوع من العناكب, وقد تصل إلى مائة ألف نوع، وحجم بعض العناكب أصغر من رأس الدبوس, وبعضها كبير بحيث يصل إلى حجم كف يد الإنسان، أو أكبر قليلاً، فسبحان الله العظيم. انظر مجلة: "القافلة" صفر ١٤١٩ هـ بقلم د/ أحمد محمد الصغير. (٥) كتاب "العين" ٢/ ٣٠٩ (عنكب) ونسب البيت لذي الرمة، ولفظه: هي اصطنعته نحوها وتعاونت ... على نسجها بين المثاب عناكبه.