(١) يعني أن الذي خفض اليد قبل (إلا) وهي الباء يتعذر إعادته بعد (إلا) لخفض اليد الثانية، ولا إشكال لو كانت بمعنى غير. (٢) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ١٠٠ - ١٠١، بتصرف واختصار. (٣) أشار إلى ذلك الزجاج في "المعاني" ٣/ ٢٠١، بقوله: قيل لهم: اسألوا كلَّ من يذكر بعلم .. ، وانظر: "تفسير القرطبي" ١٠/ ١٠٨، والخازن ٣/ ١١٦. (٤) وهذا القول هو الأظهر؛ لأنه لا يحتاج إلى تأويل، وما لا يحتاج إلى تأويل أولى مما احتاج إلى تأويل. (٥) ورد في "تفسير مقاتل" ١/ ٢٠٣ أ، والطبري ١٤/ ١١١، وهود الهواري ٢/ ٣٧٣، والسمرقندي ٢/ ٢٣٧، والطوسي ٦/ ٣٨٥، و"تفسير الماوردي" ٣/ ١٩٠، وانظر: "تفسير ابن عطية" ٨/ ٤٢٥، والخازن ٣/ ١١٦، وابن كثير ٢/ ٥٩٢. (٦) ورد بنحوه غير منسوب في "تفسير الزمخشري" ٢/ ٣٣٠، وابن عطية ٨/ ٤٢٥، وابن الجوزي ٤/ ٤٥٠، والفخر الرازي ٢٠/ ٣٨، والخازن ٣/ ١١٧، وأبي حيان ٥/ ٤٩٤.