(٢) فيكون تأويل الكلام: وما أرسلنا من قبلك إلا رجالاً نوحي إليهم أرسلناهم بالبينات والزبير وأنزلنا إليك الذكر. (٣) ورد غير منسوب في "تفسير الطبري" ١٤/ ١١٠، و"الإملاء" ٢/ ٨١، فيه: (لا) بدل (هل)، والثعلبي ٢/ ١٥٧ أ، والطوسي ٦/ ٣٨٥، و"الفريد في إعراب القرآن" ٣/ ٢٢٨، و"الدر المصون" ٧/ ٢٢٢، و"شرح التصريح" ١/ ٢٨٤، قال الأزهري: فقدم الفاعل المحصور بإلا على المجرور بالباء، وطوى ذكر المفعول، وهل بمعنى ما، وأصل الكلام: ما يعذب أحدٌ أحدًا بالنار إلا الله. (٤) ما بين القوسين ساقط من (أ)، (د). (٥) هو أوس بن حجر (جاهلي). (٦) "ديوانه" ص ٢١، ووردت اليد الثانية منصوبة (إلا يدًا) وليس في هذه الرواية =