(٢) ما بين المعقوفين ساقط من (ش). (٣) انظر: "تفسير الطبري" ٧/ ١٩١، والسمرقندي ١/ ٤٨٤، وقال الزجاج في "معانيه" ٢/ ٢٤٧: (بل استدراك وإيجاب بعد نفي، أعلمهم الله جل وعز أنهم لا يدعون في حال الشدائد إلا إياه، وفي ذلك أعظم الحجة عليهم؛ لأنهم قد عبدوا الأصنام) ا. هـ. ملخصًا. (٤) هذا قول الزجاج في "معانيه" ٢/ ٢٤٧، والنحاس في "معانيه" ٢/ ٤٢٣، وانظر: "تفسير السمرقندي" ١/ ٢٨٤، والبغوي ٣/ ١٤٣. (٥) ذكره الرازي ف ي "تفسيره" ١٢/ ٢٢٣، وفي "تنوير المقباس" ٢/ ١٨ - ١٩ نحوه، وانظر: "تفسير السمرقندي" ١/ ٤٨٤، والبغوي ٣/ ١٤٣. (٦) قال الزجاج في "معانيه" ٢/ ٢٤٧: ({وَتَنْسَوْنَ} هاهنا على ضربين: جائز أن يكون تنسون تتركون، وجائز أن يكون المعنى: إنكم في ترككم دعاءهم بمنزلة من يسهون) ا. هـ ونحوه ذكر النحاس في "إعراب القرآن" ١/ ٥٤٨.