(١) " أخرجه الطبري" ١٤/ ١٣ بنحوه، وورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٤٦ أ، بنحوه، والماوردي ٣/ ١٥١ بلفظه، و"تفسير البغوي" ١٤/ ٣٧١، و"تفسير القرطبي" ١٠/ ٨، وابن كثير ٢/ ٦٠٢. (٢) وورد غير منسوب في "تفسير البغوي" ٤/ ٣٧١. (٣) والآية كاملة هي: {وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلًا مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا} والشاهد ظاهر. فالآية تؤكد عدم جدّية القوم في الإيمان بالرسول مهما أظهر لهم من المعجزات الحسية التي طالبوه بها. (٤) هكذا في جميع النسخ، وفي المصدر: (ثلث) وكذا في "الممتع في شرح المقنع" ص ٦٤.