(٢) انظر: "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة ١١٣. ومن قوله: (على عقبه ..) إلى (.. فلن يضر الله): ساقط من (ج). (٣) لم أقف على مصدر قوله. (٤) لم أهتد إلى قوله في كتاب "المعاني" له، وقد ذكره الثعلبي في "تفسيره" ٣/ ١٢٨أ. (٥) في "معاني القرآن" له ١/ ٤٧٤. وهو قول أبي عبيدة في "مجاز القرآن" ١/ ١٠٤. (٦) في (ج): النفس. (٧) أي: أنَّ قوله: {أَنْ تَمُوتَ} جُعِل خبَرًا لـ {كَانَ}، بعد أن كان اسمًا لها. وجُعِلَ {لِنَفْسٍ} اسمًا لـ {كَانَ} بعد أن كان خبرًا لها. انظر: "الدر المصون" ٣/ ٤٠٨. (٨) لم أقف على مصدر قوله. (٩) انظر رأيهم حول هذه المسألة في "كتاب الرد والاحتجاج على الحسن بن محمد بن الحنفية" ليحيى بن الحسين ١٥٣ وما بعدها، و"شرح جوهرة التوحيد" ١٦٠ - ١٦٢، =