(٢) (الأفاعيل): ساقطة من (د). ومعناه: جُزِمت الأفعال التالية في الآية: (يُعذِّبْهمْ)، (يُخزِهِمْ)، (يَشْفِ)، (يُذْهِبْ). (٣) أي: هي في نيَّةِ رفع، مستأنفةٌ، غير داخلة في جزاء الشرط؛ لأنه تعالى يمحو الباطل مطلقًا. وسقوط الواو لفظًا، لالتقاء الساكنين في الدرج، وسقوطها خطًّا، حملًا للخطِّ على اللفظ. انظر: "منار الهدى في بيان الوقف والابتداء" للأشموني: ٢٤٩. (٤) لم أهتد إلى مصدر قوله. (٥) في (د): (متعلق بالضمير). يعني بـ {الْمَصِيرُ}: ما ورد في قوله تعالى: {وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ} آية: ٢٨ من نفس السورة. (٦) في "معاني القرآن" له: ١/ ٣٩٧. (٧) من قوله: (في الآية ..) إلى (.. نفسه): ساقط من (ج).