(٢) ذكر ذلك البغوي ولم ينسبه، وكذلك ذكره في "الوسيط" ٤/ ٧٩ ولم ينسبه. (٣) أخرج الطبري ١٣/ ٩٢ قول قتادة، "تفسير الماوردي" ٥/ ٢٣٦، وانظر: "تفسير مقاتل" ٣/ ٨٠٠. (٤) انظر: "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٢٠٥، وأورد الطبري ١٣/ ٩٢ هذا القول قال: وقيل إن معنى البعض في هذا الموضع بمعنى الكل، واستشهد ببيت من الشعر للبيد وهو قوله: ترَّاك أمكنةٍ إذا لم أرضها ... أو يعتلق بعض النفوس حمامها (٥) ذكر ذلك في "الوسيط" ونسبه لمجاهد، وذكر عن ابن عباس: ما تختلفون فيه من أمري وأمر دينكم انظر: "الوسيط" ٤/ ٨١. (٦) انظر: "تفسير الطبري" ١٣/ ٩٢، "تفسير البغوي"، وقد نسب قول السدي لقتادة ٧/ ٢٢٠ وقال الطبري: (كان بينهم اختلاف كثير في أسباب دينهم ودنياهم)، فقال لهم: أبين لكم بعض ذلك، وهو أمر دينهم دون ما هم فيه مختلفون من أمر دنياهم، فلذلك خص ما أخبرهم أنه يبينه لهم.