(١) أي قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنْجَاكُمْ}. (٢) ورد في "تفسير الطبري" ١٣/ ١٨٥ - ١٨٦، والسمرقندي ٢/ ٢٠١، و"الماوردي" ٣/ ١٢٣، وانظر: "تفسير البغوي" ٤/ ٣٣٦، وابن عطية ٨/ ٢٠٤. (٣) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٦٩ بمعناه، ومع أن معناهما واحد، لكن كما يقولون: زيادة المبنى يقتضي زيادة المعنى، وقد أشار إلى هذا الفرق هنا الزمخشري رحمه الله في "تفسيره" ٢/ ٣٩٤، فقال: "ولابد في تفَّعل من زيادة معنى ليس في أفعل، كأنه قيل وإذ أذن ربكم إيذانًا بليغاً تنتفي عندهالشركوك وتنزاح الشُّبَه". (٤) أي العرب. (٥) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٦٩، بتصرف، وانظر: "تفسير الطبري" ١٣/ ١٨٥ - ١٨٦، و"الثعلبي" ٧/ ١٤٦أ، والزمخشري في "الكشاف" ٢/ ٣٩٤، و"الفريد في الإعراب" ٣/ ١٥٠. (٦) عند قوله تعالى: {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ} [١٦٧]. (٧) ورد في "تفسير الماوردي" ٣/ ١٢٣ بنحوه، و"الوسيط" تحقيق سيسي ١/ ٣٠٦ بنصه، وانظر: "تفسير القرطبي" ٩/ ٣٤٣، و"الألوسي" ١٣/ ١٩٠.