(٢) ورد في تفسيره "الوسيط" تحقيق سيسي ١/ ٣٢١، بلفظه، وانظر: "غرائب التفسير" ص ٥٧٩، و "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٣٦١، و"تفسير القرطبي" ٩/ ٣٦٢، و"الخازن" ٣/ ٧٧، وورد عن ابن عباس أنه فسرها بقوله: هذا مثل ضربه الله، ولم تخلق هذه الشجرة على وجه الأرض. أخرجه الطبري ١٣/ ٢١١، وورد في "تفسيرالثعلبي" ٧/ ١٥٢ ب، و"الماوردي" ٣/ ١٣٤، و"ابن الجوزي" ٤/ ٣٦٠، و"القرطبي" ٩/ ٣٦٢، و"الدر المنثور" ٤/ ١٤٥، وزاد نسبته إلى ابن أبي حاتم، و "تفسير الألوسي" ١٣/ ٢١٥. (٣) أي ابن عباس. (٤) ورد في تفسيره "الوسيط" تحقيق سيسي ١/ ٣٢١، بلفظه، وانظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٣٦٠، و"الخازن" ٣/ ٧٧، و"الألوسي" ١٣/ ٢١٥ الكُشُوث: بالفتح وبالضم، وبالفتح أفصح، ويروى مقصوراً وممدوداً؛ الكَشوثى والكَشوثاء، قال الليث: الكَشوث نبات مجتث لا أجل له، وهو أصفر يتعلق بأطراف الشوك وغيره، ويجعل في النبيذ، وفي معجم متن اللغة، قال الشهابي: هو جنس نباتات طفيلية مضرّة، سُوقها صفر وشُقر، خيطية طوال تتف على حاضنتها وتنشب فيه زوائد ماصة تمص نسغه، لا ورق لها، ويسمى في مصر والشام: الهالوك، يقول الشاعر: هو الكشوث فلا أصلٌ ولا ورقٌ ... ولا نسيمٌ ولا ظلٌ ولا ثمرٌ انظر (كشث) في "تهذيب اللغة" ٤/ ٣١٤٦، و"المحيط في اللغة" ٦/ ١٦١، و"الصحاح" ١/ ٢٩٠، و"اللسان" ٧/ ٣٨٣٠٨، و"التاج"، و"متن اللغة" ٥/ ٦٨.