(٢) انظر: "تفسير الطبري" ٩/ ٦٢. (٣) ذكره الواحدي في "الوسيط" ٢/ ٢٤٣، وابن الجوزي ٣/ ٢٦٢. (٤) قال الطبري ٣/ ١١٧ في معنى الآية: (يخبر جل ذكره عنهم أنهم ضلوا بما لا يضل بمثله أهل العقل، وذلك أن الرب جل جلاله الذي له ملك السموات والأرض ومدبر ذلك لا يجوز أن يكون جسدًا له خوار لا يكلم أحدًا ولا يرشد إلى خير ...) اهـ. (٥) "تنوير المقباس" ٢/ ١٢٨، وذكره الواحدي في "الوسيط" ٢/ ٢٤٤. (٦) انظر "مجاز القرآن" ١/ ٢٢٨، و"غريب القرآن" لليزيدي ص ١٥٠، و"تفسير غريب القرآن" ١٨٠ - ١٨١، و"تفسير الطبري" ٩/ ٦٢، والسمرقندي ١/ ٥٧١، والبغوي ٣/ ٢٨٣، وقال الرازي ٧/ ١٥: (اتفقوا على أن المراد اشتد ندمهم على عبادة العجل) اهـ.