(١) أخرجه ابن جرير ١٩/ ٦٧. وأخرج ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٥٥، عن قتادة قال: "وفي بعض القراءات: (فعلتها إذًا وأنا من الجاهلين). (٢) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٧٩، بنصه. (٣) "تفسير ابن جرير" ١٩/ ٦٧. وهو في "تفسير الثعلبي" ٨/ ١٠٩ أ، بنصه. واقتصر عليه في "الوسيط" ٣/ ٣٥٢، و"الوجيز" ٢/ ٧٨٨. وصدره ابن الجوزي ٦/ ١١٩، بقوله: وقال بعض المفسرين .. قال الشنقيطي ٦/ ٣٧١: {مِنَ الضَّالِّينَ} أي: قبل أن يوحي الله إليّ، ويبعثني رسولاً، وهذا هو التحقيق -إن شاء الله- في معنى الآية. (٤) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ٧٣، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٥٥. قال الهواري ٣/ ٢٢٤: من الجاهلين، أي: لم أتعمد قتله. ونحوه عند النحاس، في "إعراب القرآن" ٣/ ١٧٦. قال الثعلبي ٨/ ١٠٩ أ: ونظيره قوله تعالى: {إِنَّكَ لَفِي ضَلَالِكَ الْقَدِيمِ} [يوسف: ٩٥] وقوله: {إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ} [يوسف: ٨]. واختار ابن قتيبة، أن يكون المعنى: من الناسين. "تأويل مشكل القرآن" ٤٥٧، ونسب هذا القول في "غريب القرآن" ٣١٦، لأبي عبيدة، ولم أجده في كتابه: "مجاز القرآن". (٥) "تفسير السمرقندي" ٢/ ٤٧٢، ولم ينسبه، واستدل عليه بقوله تعالى: {وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى}. (٦) في "تنوير المقباس" ٣٠٧: (فهربت).