(٢) في (أ)، (ب): (قال مقاتل: نصباً)، ولعله خطأ من الناسخ لأن السطر الذي قبله فيه: وقال مقاتل. وهو غير موجود في "تفسير مقاتل"، ولا في (ج)، ويدل لهذا أنه عند الأزهري، في معاني القراءات ٢/ ٢١٦: نصباً. لأنه مفعول به. (٣) قال السمين الحلبي: ومثله: {وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا} أي: تبتلاً. الدر المصون ٨/ ٤٧٧. (٤) وقال في (أ)، (ب). ويعني به أبا علي الفارسي، في "الحجة" ٥/ ٣٤٢، حيث ذكر البيت، ولم ينسبه. (٥) صدر بيت لرؤبة. "ديوانه" ١٦، أنشده سيبويه، "الكتاب" ٤/ ٨٢، ونسبه لرؤبة، وقال بعده: لأن تطويت وانطويت واحد. وأنشد البيت كاملاً ونسبه الأزهري. والحضب: بالكسر: ضرب من الحيات، وقيل: هو الذكر الضخم منها، واستشهد الأزهري بهذا البيت على ذلك، والشاهد فيه: أن يكون الانطواء مصدراً لتطوى. "تهذيب اللغة" ٤/ ٢٢٥ (حضب). وذكره أبو علي، "الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٣٤٢، ولم ينسبه. (٦) "الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٣٤٢. (٧) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٦٥. ووصف الملك بأنه حق؛ لأنه لا يزول ولا يتغير. تفسير الرازى ٢٤/ ٧٥.