(١) نُسب لذي الرُّمَّة - ولم أجده في ديوانه، وقال محقق الخزانة؛ عبد السلام هارون: بل هو في ملحقات الديوان ص ٦٦٤. (٢) تمام البيت: بدتْ مِثلَ قَرْنِ الشَّمس في روْنقِ الضُّحى ... وصُورَتِها ................ ورد في "المحتسَب" ١/ ٩٩، و"الخصائص" ٢/ ٤٥٨، و"الأزهية" ص ١٢١، و"اللسان" (أوا) ١/ ١٨١، و"الخزانة" ١١/ ٦٥، وورد بلا نسبة في "معاني القرآن" للفراء ١/ ٧٢، و"الصحاح" (أو) ٦/ ٢٢٧٥، و"الإنصاف" ٣٨٣، والشاهد: ورود (أو) بمعنى (بل) والمعنى: بل أنتِ في العين أملح. (٣) وجعلها الطبري مستأنفة؛ لأن الكلام تمَّ بقوله: {لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا}، ثم ابتدأ بقوله: {وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ}. انظر: "تفسير الطبري" ١٤/ ١٥٢، والبغوي ٥/ ٣٤. (٤) وللخازن توجيه جيد، يقول: لمّا كان الانتفاع بهذه الحواس بعد الخروج من البطن، فكأنما خلقت في ذلك الوقت الذي ينتفع بها فيه، وإن كانت قد خلقت قبل ذلك. "تفسير الخازن" ٣/ ١٢٨.