(٢) في "الكتاب" له: ٤/ ١١. (٣) في (د): (الذين). (٤) ما بين المعقوفين زيادة من: (د). (٥) ويجوز أن يكون كذلك في موضع جر، بدلًا من قوله: (للذين اتقوا). وجوَّز أبو البركات الأنباري كونه نعتًا لـ (العباد) في قوله: {وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}، وضعَّف هذا الوجهَ العكبريُّ؛ لأن فيه تخصيصًا لعلم الله تعالى، ولكنه جوَّزه على ضعفه ويحتمل أن يكون في محل رفع؛ على أنه مبتدأ محذوف الخبر، أو خبرٌ لمتبدأ محذوف. ويحتمل أن يكون في محل نصب بإضمار: (أعني) أو (أمدح). انظر: "البيان" لأبي البركات الأنباري: ١/ ١٩٤، "التبيان" للعكبري: ص ١٨٠، "الدر المصون" ٣/ ٦٩. (٦) ما بين المعقوفين زيادة من: (د). (٧) لم أقف على مصدر قوله. (٨) ما بين المعقوفين زيادة من: (ب)، (ج)، (د). (٩) قوله في "تفسير الطبري" ٣/ ٢٠٧ - ٢٠٨، و"ابن أبي حاتم" ٢/ ٦١٤، "الثعلبي" ٣/ ٢٠ أ، وأورده السيوطي في "الدر المنثور" ٢/ ٢٠، ونسب إخراجه لعبد بن حميد.