انظر: عيون الأخبار: م ٢: ج ٦/ ٣٢٥، كتاب الزهد براوية: "أنضى" بدلاً من "أفنى" و"داجية" بدلاً من "حالكة" و"أخرى" بدلاً من "لونا"، العقد الفريد: ٢/ ٣٣٢ من غير نسبة. (١) "التفسير الكبير" ٣١/ ١١٩، وإليه ذهب ابن الأنباري في: البيان في غريب "إعراب القرآن" ٢/ ٥٠٥، والزمخشري في: "الكشاف" ٤/ ٢٠٠. قال الطبري: وقوله {النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ} فقوله: "النار" رد على الأخدود، ولذلك خفضت، وإنما جاز ردها عليه وهي غيره, لأنها كانت فيه، كأنها إذا كانت فيه هو، فجرى الكلام عليه لمعرفهَ المخاطبين به بمعناه، وكأنه قيل: قتل أصحاب النار ذات الوقود. "جامع البيان" ٣٠/ ١٣٥. (٢) تفسير "الوسيط" ٤/ ٤٦١ (٣) "فتح القدير" ٥/ ٤١٢، وقد ورد معنى القول في تفسيره: ٢٣٥/ ب. (٤) "معالم التنزيل" ٤/ ٤٧٠، "فتح القدير" ٥/ ٤١٢.