(٢) أخرجه عنه الواحدي "أسباب النزول" ٣٣٩. (٣) أخرجه ابن جرير ٢٠/ ٩٧، وذكره عنه الثعلبي ٨/ ١٥٠ أ. (٤) في "تنوير المقباس" ٣٢٩، هو محمد عليه الصلاة والسلام، وأصحابه، ويقال: هو عثمان بن عفان {كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} يعني: أبا جهل بن هشام. (٥) أخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٩٨. وذكره عنه الثعلبي ٨/ ١٥٠ أ. وكذا الواحدي في "أسباب النزول" ٣٣٩. (٦) أخرجه ابن جرير ٢٠/ ٩٧، وابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٩٨. (٧) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ١٥٠. وهذا الاختيار حسن، ويدخل تحته جميع ما ذكره فإنها أمثلة للمؤمن والكافر. (٨) قال الواحدي في تفسير هذه الآية: قوله تعالى: {يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ} قال أبو إسحاق: يعني به يوم القيامة، وهو منصوب على معنى: اذكر يوم ندعو، =