وهي قراءة شاذة لعدم صحة السند، ويقال فيها ما قيل بقراءة تسكين الصاد. (٢) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٦٨. والذي يرجحه الطبري أنه القصر من القصور؛ لدلالة قوله: "كأنه جمالات صفر" على صحته، والعرب تشبه الإبل بالقصور المبنية. "جامع البيان" ٢٩/ ٢٤١. (٣) في (١): بالصقر، وأثبت ما جاء في مصدر القول، وهو "تفسير غريب القرآن" ٣٢٠. (٤) "تفسير غريب القرآن" ٣٢٠. (٥) قرأ على التوحيد: حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم، وخلف: وذلك بكسر الجيم، وحذف الألف التي بعد اللام. وقرأ الباقون، وهم: ابن كثير، ونافع، وأبو بكر عن عاصم، وأبو عمر، وابن عامر، ويعقوب، وأبو جعفر: "جِمالات" بألف، وكسر الجيم. انظر: "الحجة" ٦/ ٣٦٥، "الكشف" ٢/ ٣٥٨، كتاب "التبصرة" ٧١٨، "تحبير التيسير" ١٩٦، "المهذب" ٢/ ٣١٨. (٦) ما بين القوسين نقله عن الزجاج باختصار، انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٦٨.