(٢) وهو قول: قتادة، والحسن. انظر: "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٣٣، و"جامع البيان" ٢٩/ ١٨٠، و"تفسير الحسن البصري" ٣٧٩. وإلى هذا القول ذهب: أبو عبيدة، والفراء، والسمرقندي، والزجاج، والماوردي. وانظر: "مجاز القرآن" ٢/ ٢٧٧، و"معاني القرآن" ٣/ ٢٠٩، و"بحر العلوم" ٣/ ٤٢٦، و"معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٥٢. "النكت والعيون" ٦/ ١٥٣. وإليه ذهب البغوي، والقرطبي، والخازن، وابن كثير. انظر: "معالم التنزيل" ٤/ ٤٢٢، و"الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٩٥، و"لباب التأويل" ٤/ ٣٣٤، و"تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٤٧٨. والخسف في اللغة: أجل يدل على غموض وغُؤُور، وإليه يرجع فروع الكلام. "معجم مقاييس اللغة" ٢/ ١٨٠ (خسف). (٣) "تفسير مقاتل" ٢١٨/ أبمعناه، وعبارته: كالبقرتين المقرونتين. (٤) العقيرين: العقر عند العرب: كَسْف عرقوب البعير، ثم جعل النحر عقرًا؛ لأن العَقْر سبب لنحره "تهذيب اللغة" ١/ ٢١٥: مادة: (عقر)، وقد ورد في "بحر العلوم" كالثورين المقرنين - من غير عزو: ٣/ ٤٢٦. (٥) لم أعثر على مصدر لقوله، وبنحوه قال ابن مسعود، قال: جمعا كالبعيرين القرينين. "زاد المسير" ٨/ ١٣٥. (٦) "معاني القرآن" ٣/ ٢٠٩. (٧) "معانى القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٥٢