(٢) في (أ): (للسجود). (٣) "معاني الزجاج" ٢/ ٣٢٤. (٤) انظر: "معاني الزجاج" ٢/ ٣٢٤، و"تفسير الطبري" ٨/ ١٣٣. (٥) "تنوير المقباس" ٢/ ٨٤، وذكره القرطبي في "تفسيره" ٧/ ١٧٣ - ١٧٤. وقال الزجاج في "معانيه" ٢/ ٣٢٤، والنحاس ٣/ ١٥: (أي: أخرني فلم يجب إلى هذا بعينه فأجيب إلى النظرة إلى يوم الوقت المعلوم) اهـ. (٦) الذي عليه أهل التفسير أن قوله: {مِنَ الْمُنْظَرِينَ} أي: داخل في عداد المنظرين بآجالهم إلى ذلك الوقت المعلوم، فقد عم تلك الفرقة إنظار وإن لم يكونوا أحياء مدة الدهر، أفاده الطبري في "تفسيره" ٨/ ١٣٢، وابن عطية ٥/ ٤٤٣، ٤٤٤، وابن الجوزي ٣/ ١٧٥، وأبو حيان في "البحر" ٤/ ٢٧٤. (٧) ذكره السمرقندي في "تفسيره" ١/ ٥٣٣، والقرطبي ٧/ ١٧٣ - ١٧٤.