(٢) لم أهتد إلى مصدر قوله، اللهم إلا ما ورد في "المحرر الوجيز" ٣/ ٧٧ من قوله هو والحسَنَ: (ويحذركم الله عقابه)، وانظر: "البحر المحيط" ٢/ ٤٢٥. (٣) انظر (نفس) في "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٦٢٩. (٤) في "معاني القرآن" له ١/ ٣٩٧، وانظر: "معاني القرآن" للنحاس ١/ ٣٨٤، "المحرر الوجيز" ٣/ ٧٦، "القاموس المحيط" (٥٧٧). (٥) لم أهتد إلى هذا القائل. (٦) ما بين المعقوفين في (أ): غير واضح، وفي (ب): (أن)، والمثبت من (ج)، (د). (٧) والآية من الأدلة على أن لله تعالى نفسًا، وهي صفة من صفاته العلية، تليق بكماله وجلاله سبحانه. انظر: "قطف الثمر في عقيدة أهل الأثر" لصديق خان: ٦٥. (٨) انظر: "تفسير الطبري" ٣/ ٢٣٠، "تفسير الثعلبي" ٣/ ٣٦ أ، "تفسير البغوي" ٢/ ٢٦، "زاد المسير" ١/ ٣٧٢. (٩) قوله، في "تفسير الثعلبي" ٣/ ٣٦ أ، "تفسير البغوي" ٢/ ٢٦.