(٢) انظر: "الحجة للقراء السبعة" ٦/ ٢٨٨. (٣) انظر: "ديوانه" ص ٢٥٢، "مجالس ثعلب" ص ١٢٨، "الحيوان" ٧/ ٢٣٣، "همع الهوامع" ١/ ٨٣، "الدر اللوامع" ١/ ٧، والبيت بتمامه: ترى النُّعَراتِ الخُضْرَ تحت لَبانِه ... فُرادَى ومثنى أصْعَقَتْها صَواهلُهْ والصهل: حدة الموت، ويطلق على صوت الخيل، "اللسان" ٢/ ٤٨٧ (صهل). (٤) قال ابن عباس، ومقاتل. انظر: "تفسير مقاتل" ١٢٩ ب، "معالم التنزيل" ٤/ ٢٤٣. (٥) انظر: "تفسير مجاهد" ٢/ ٦٢٦. ورجح ابن جرير، وابن كثير، وغيرهما حمل الآية على العموم، حيث تشمل الذين ظلموا أنفسهم بالكفر إلى يوم القيامة، والعذاب في الدنيا بالجوع وغيره وفي القبر. كل ذلك دون يوم القيامة الذي فيه يصعقون. انظر: "جامع البيان" ٢٧/ ٢٢، "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٢٤٥.