(٢) "مجاز القرآن" ٢/ ٨٨، وفيه: والجميع أرياع، وريعة. (٣) في نسخة (ب): وأنشدوا قول ذي الرمة فقال. (٤) أنشده أبو عبيدة، "مجاز القرآن" ٢/ ٨٨، وفيه: مشرف، بدل: واقع. وهو كذلك عند ابن جرير ١٩/ ٩٢، ونسباه لذي الرمة. وأنشده ابن قتيبة، "غريب القرآن" ٣١٨، ونسبه لذي الرمة، وفيه: مشرفاً، بدل: واقع. يصف ذي الرمة نظره كنظر البازي -نوع من الطيور- ومعنى: طراق: بعضه على بعض، والخوافي: ما دون القوادم من جناح الطائر، والرَّيعة: المكان المرتفع، ويترقق: يجيء ويذهب. "ديوان ذي الرمة" ١٧٥. (٥) "معاني القرآن" للفراء٢/ ٢٨١، ولفظه: "رِيع ورَيع، لغتان مثل: الريرِ، والرار، وهو: المخ الرديء". الرار، هكذا وردت. وما نقله عنه الأزهري، في "التهذيب" ٣/ ١٨٠، موافق لما عند الواحدي. ولم ينسب الأزهري هذا القول للكسائي.