(٢) قال القرطبي ٧/ ٣٥٦: (يعني: الملائكة بإجماع) اهـ. وانظر: "تفسير غريب القرآن" ص ١٨٨، والطبري ٩/ ١٦٨، و"معاني الزجاج" ٢/ ٣٩٨، و"إعراب النحاس" ٢/ ١٧٣، و"تفسير السمرقندي" ١/ ٥٩٢، والثعلبي ٦/ ٣٥ أ، والماوردي ٢/ ٧٩. (٣) "معاني الزجاج" ٢/ ٣٩٨. (٤) انظر: "تفسير ابن عطية" ٦/ ١٩٩. (٥) ذكر هذه الأقوال النحاس في "إعرابه" ١/ ٦٦٣، والثعلبي ٦/ ٣٥ أ، والرازي ١٥/ ١١١، والقرطبي ٧/ ٣٥٦، والذي عليه أهل السنة والجماعة وهو ظاهر الآية أن عندية الملائكة عند ربهم عندية فوقية ومن لوازمها عندية القرب والمكانة والتشريف وما ذكره الواحدي وغيره تأويلات ليس عليها دليل من كتاب الله ولا من سنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ولا من صحيح اللغة. انظر: "المفسرون بين التأويل والإثبات في آيات الصفات" للمغراوي ص ٩٨.