(٢) "الوسيط"، الموضع السابق. وفي "تنوير المقباس" ص ١٩٥: منافقين. (٣) قرأ حمزة والكسائي وخلف (أن يقبل) بالياء، والباقون بالتاء. انظر: "الغاية في القراءات العشر" ص ١٦٥، و"إرشاد المبتدي" ٣٥٣، و"تحبير التيسير" ص ١٢٠. (٤) في (ي): (النفاق)، وهو خطأ. (٥) ذكر أبو علي الفارسي في "الحجة" ٤/ ١٩٦ وجهًا آخر للقراءة بالياء وهو أن التأنيث غير حقيقي. (٦) انظر: "معاني القرآن" للفراء ١/ ٤٤٢، و"معاني القرآن واعرابه" للزجاج ٢/ ٤٥٣، و"إعراب القرآن" للنحاس ٢/ ٢٥، و"مشكل إعراب القرآن" لمكي ص ٣٣٠. (٧) انظر: "المحرر الوجيز" ٦/ ٥٢٤، و"الجامع لأحكام القرآن" ٨/ ١٦١، و"صحيح مسلم بشرح النووي" ٢/ ١٤٠، و"فتح الباري" ١/ ٩٩، وقد ذكر النووي رحمه الله أقوالاً كثيرة ثم قال: (وذهب ابن بطال وغيره من المحققين إلى أن الحديث -يعني: حديث حكيم الذي ذكره المؤلف- على ظاهره، وأنه إذا أسلم الكافر ومات على الإسلام يثاب على ما فعله من الخير في حال الكفر واستدلوا بحديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إذا أسلم الكافر فحسن إسلامه =