انظر: "تفسير الطبري" ٨/ ١٦٧، والسمرقندي ١/ ٥٣٨، والماوردي ٢/ ٢٢٠، وابن عطية ٥/ ٤٩٠، ٤٩١. (١) "معاني القرآن" ٢/ ٣٣٤، ومثله ذكر النحاس في "معانيه" ٣/ ٣٠. (٢) لفظ: (مع مقاربة) عليه طمس في (أ). (٣) في (ب): (مع). (٤) ذكره الرازي في "تفسيره" ١٤/ ٦٨، ونقله عن الواحدي السمين في "الدر" ٥/ ٣٠٨، وقال: (هذا بناء منه على أنه معطوف على {لَا يَسْتَأْخِرُونَ} وهو ظاهر أقوال المفسرين، وهذا لا يجوز؛ لأن (إذا) إنما يترتب عليها وعلى ما بعدها الأمور المستقبلية لا الماضية، والاستقدام بالنسبة إلى مجيء الأجل متقدم عليه، فكيف يترتب عليه؟ ويصير هذا من باب الإخبار بالضروريات التي لا يجهل أحد معناها، وهو مستأنف معناه الإخبار بأنهم لا يسبقون أجلهم المضروب لهم، بل لا بد من استيفائهم إياه، كما أنهم لا يتأخرون عنه أقل زمان) اهـ. ملخصًا. وانظر: "البحر المحيط" ٤/ ٢٩٣.