(٢) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٨٧، وفي الحاشية: هو المعروف عند البصريين بضمير الشأن. وذكر ذلك الطوسي، فقال: يسميها البصريون: إضمار الشأن والقصة. "التبيان في تفسير القرآن" ٨/ ٧٧. واستظهر هذا القول أبو حيان ٧/ ٥٥. وهو قول البيضاوي ٢/ ١٧١. (٣) "تفسير الثعلبي" ٨/ ١٢١ ب. قال ابن الجوزي ٦/ ١٥٦: وعلى قول السدي: هى كناية عن المنادي؛ لأن موسى قال: من هذا الذي يناديني؟ فقيل: {إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ}. وصحح كونها كناية القرطبي ١٣/ ١٦٠. (٤) في سورة الأعراف [١٠٧] والشعراء [٣٢] {فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ} وفي سورة: طه [١٩، ٢٠] {قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى (١٩) فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى}. (٥) "العين" ٦/ ٢١ (جن)، ونقله الأزهري، "تهذيب اللغة" ١٠/ ٤٩٦. (٦) في "تنوير المقباس" ٣١٦: حية لا صغيرة، ولا كبيرة. وكذا في "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٨٧. و"غريب القرآن" لابن قتيبة ٣٢٢. ولم أجده في "تهذيب اللغة".