انظري: "الاستيعاب" ٤/ ٢٠١، "الإصابة" ٤/ ٢٥٧، "أسد الغابة" ٥/ ٤١٩.(١) انظر: "تفسير الثعلبي" ٣/ ١٩٥ أ، "تفسير الطبري" ٢١/ ١٥٦،"تفسير الماوردي" ٤/ ٣٩٥.(٢) عند تفسير قوله تعالى: {لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ} [آية: ٢٣٦](٣) انظر: "تفسير ابن عباس" ص ٣٥٣.(٤) انظر: "تفسير مقاتل" ٩١ أ.(٥) انظر: "الأم" للشافعي ٥/ ٢٤٠، "المغنى" ١٠/ ٣٥٥.(٦) في جميع النسخ: (أن يخير الله)، وهو خطأ.(٧) انظر: "تفسير الطبري" ٢١/ ١٥٧، "تفسير ابن أبي حاتم" ٩/ ٣١٢٨، وأورده السيوطي في "الدر" ٦/ ٥٩٦، وزاد نسبته لابن المنذر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute