حلوا بأنقرة يسيل عليهم وفي الحاشية: أنقرة، موضع بظهر الكوفة، وقيل: موضع بالحيرة، وأنقرة هذه غير أنقرة التي في بلاد الروم (الأناضول) وهي الآن قاعدة دولة الترك. (١) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ٧٤، عن قتادة. وأخرجه ابن جرير ١٩/ ٨١، عن ابن عباس، وقتادة. وأخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٧٤، عن السدي، وقتادة. (٢) في نسخة (ب): وقومه. (٣) "تفسير مقاتل" ٥١ أ، بمعناه. (٤) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٩٣. (٥) "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٨٧. ثم قال: وقال بعضهم: وأهلكنا. وصدر ابن جرير ١٩/ ٨٢، قول أبي عبيدة بقوله: (وزعم بعضهم) ولم يسمه. (٦) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٩٣، من قوله: وكلا القولين. وكلمة: أزلفنا، مأخوذة من التقريب إما إلى نجاء، وإما إلى بلاء. الزاهر في معاني كلمات الناس ٢/ ٢٦٤. (٧) "تفسير الطوسي" ٨/ ٢٩، بنصه.