(١) ورد قوله عن بعضهم في: "الكشف والبيان" ١٣/ ١٣٩ أ. (٢) جاء في "جمهرة الأمثال": للعسكري: ٢/ ٢٨٦: قولهم وَرِيَتْ بك زِنادي، أي أنجح الله بك أمري، ويراد به الدعاء، يقال: وَرَت النار ترِى ورْياً، وَوِريَتٌ الزّناد فهي وارية، وأورى القادح. (٣) الصلد: هو الحجر الأملس اليابس، يقال صَلَدَ الزند يصلد إذا صوت ولم يُخرج ناراً. "تهذيب اللغة" ١٢/ ١٤٢ (صلد). (٤) جاء في "مجمع الأمثال" للميداني ٢/ ٢٢١: رقم ٢١٠٣: صَلَدَتْ زِنَاده، إذا قدح فلم يؤد، يُضرب للبخيل يُسأل فلا يُعْطي. وعن الأصمعي قال: يقال: صَلَد الزند يَصْلُد إذا صوت ولم يخرج نارًا. "الغريب المصنف" ١/ ١٥٦. (٥) ورد معنى قوله من طريق عطاء في: "الدر المنثور" ٨/ ٦٠١، وعزاه إلى عبد الرزاق، ولم أجده عنده، وسعيد بن منصور، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم. وفي: "جامع البيان" ٣٠/ ٢٧٥ وردت روايته من طريق سعيد بن جبير، كما ورد قول ابن عباس من ذكر الطريق في: "النكت والعيون" ٦/ ٣٢٤، و"المحرر الوجيز" ٥/ ٥١٤، و"تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٧٩. (٦) المرجع السابق: عدا الدر. (٧) ما بين القوسين ساقط من (أ).