ونسب لأبي بجدلة في: "شرح المفصل" ٣/ ١٢٤. وورد بلا نسبة في: "الكتاب" ٢/ ٣٧١، "مجاز القرآن" ٢/ ١٧٣، "النوادر" لأبي زيد ص ٥٢٧، "المحتَسَب" ٢/ ٢٢٣، "أمالي ابن الشجري" ١/ ٢٠، "رصف المباني" ص ٤٢٤، "أوضح المسالك" ص ٢٣، "شرح ابن عقيل" ١/ ١١٥، "شرح الأشموني" ١/ ١٤٨ الشاهد في: (قدني) و (قدي) أثبت نون الوقاية في الأول على الأصل، وحذفها في الثاني على الضرورة، وهو تأكيد للأول، (قدني): بمعنى حسبي، وأراد بـ (الإمام): عبد الملك ابن مروان، وعرَّض بوصف ابن الزبير بكونه شحيحًا، أي بخيلاً، وأراد بـ (الخبيبين): عبد الله بن الزبير -لأنه كان يكنى أبا خُبَيب- وأخاه مصعبًا، على التغليب. (١) "ديوان الأعشى" ص ٢٠٥، وورد في: "الكتاب" ٣/ ٥١٣، ٤/ ١٨٧، "المحتَسَب" ١/ ٣٤٩، "شرح المفصل" ٩/ ٤٠، "الدرر اللوامع" ٥/ ١٥١، (ارتيادي)؛ الارتياد: المجيء والذهاب، أي لا يمنع من الموت التجول في آفاق الأرض حذراً منه، ولا الإقامة في الديار تقرّبه قبل وقته. "الدرر اللوامع" ٥/ ١٥٢. (٢) "الحجة للقراء" ٥/ ٤٥ - ٤٦ بنصه. (٣) لذلك شدّد النون. (٤) "تفسير الفخر الرازي" ١٩/ ١٩٧، وورد غير منسوب في "تفسير الوسيط"، تحقيق: سيسى ٢/ ٣٦٠، وابن الجوزى ٤/ ٤٠٦، والخازن ٣/ ٩٨.