(٢) "تفسير الوسيط" ٣/ ٣٦٩، ولم ينسبه. (٣) "تفسير مقاتل" ٥٧ أ، وذكر لذلك أمثلة فقال: فكان منهم آدم، ويونس، وسليمان، وإخوة يوسف، وموسى بقتله النفس، عليهم السلام. قال ابن عطية ١١/ ١٧٦: أجمع العلماء أن الأنبياء عليهم السلام معصومون من الكبائر، ومن الصغائر التي هي رذائل، واختلف فيما عدا هذا. (٤) ما بين المعقوفين غير موجود في نسخة (ج). (٥) "الوسيط" ٣/ ٣٧٠. ويشهد له قوله تعالى: {فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ (١٦) قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [القصص:١٦ - ١٧]. (٦) "تأويل مشكل القرآن" ٢١٩. واختاره ورجحه ابن جرير ١٩/ ١٣٧.