(٢) انظر: التعليق على دعوى الزيادة في القرآن، عند آية [١٠]، من سورة إبراهيم. (٣) انظر: "تفسير الفخر الرازي" ٢٠/ ٨٠، بنصه بلا نسبة. (٤) ورد في "تفسير السمرقندي" ٢/ ٢٤٢، بنحوه، وانظر: "تفسير البغوي" ٣/ ٧٧، و"تفسير البيضاوي" ٣/ ١٨٧، وأبي السعود ٥/ ١٢٧. (٥) انظر: "تفسير الفخر الرازي" ٢٠/ ٨٠، بنصه دون عزو للواحدي. (٦) ورد في "تفسير الطبري" ١٤/ ١٤٣ بنصه، و"معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٨٧، بنصه، و"تفسير الثعلبي" ٢/ ١٦٠أ، بنصه، و"تفسير الماوردي" ٣/ ٢٠٢، بنصه، وانظر: "تفسير البغوي" ٣/ ٧٧، والزمخشري ٢/ ٣٣٦، وابن عطية ٨/ ٤٦٦، والفخر الرازي ٢٠/ ٨٠، وقد ذهب ابن عطية إلى أن الأظهر من قوله: {مِنْ أَنْفُسِكُمْ} أي: من نوعكم وعلى خلقتكم، كما قال: {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ} [التوبة: ١٢٨]، وكذلك ضعف الفخر الرازي هذا القول، وقال: وهذا ضعيف؛ لأن قوله: {جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ} خطاب مع الكل، فتخصيصه بآدم وحواء خلاف الدليل، بل الحكم عام في جميع المذكور والإناث؛ والمعنى: =