(٢) انظر: "تفسير الطبري" ٨/ ١٣٢، ١٣٣، والسمرقندي ١/ ٥٣٣، والماوردي ٢/ ٢٠٤، ٢٠٥، والبغوي ٣/ ٢١٧ - ٢١٨، وابن عطية ٥/ ٤٤٣ وقال: (هذا أصح وأشهر في الشرع) اهـ. وقال الشنقيطي في "تفسيره" ٢/ ٢٩٥: (طلب الشيطان الإنظار إلى يوم البعث، وقد أعطاه الله الإنظار إلى يوم الوقت المعلوم، وأكثر العلماء يقولون: المراد به وقت النفخة الأولى، والعلم عند الله تعالى) اهـ. (٣) أخرجه الطبري ٨/ ١٣٣ بسند جيد، وذكره السيوطي في "الدر" ٣/ ١٣٥. (٤) أصل الإغواء: تزيين الرجل للرجل الشيء حتى يحسنه عنده يقال: غَوَى، بالفتح: الرجل يَغْوَى غَيًّا من الغي، خلاف الرشد، والغواية: الانهماك في الغيَّ، ويأتي الغَيَّ بمعنى الفساد والضلال والجهل والخيبة. انظر: "الطبري" ٨/ ١٣٣، و"الجمهرة" ١/ ٢٤٤، و"تهذيب اللغة" ٣/ ٢٧٠٦، و"الصحاح" ٦/ ٢٤٥٠، و"المفردات" ص ٦٢٠، و"اللسان" ٦/ ٣٣٢٠ (غوى).