(٢) ما بين القوسين ساقط من (أ)، (د). (٣) انظر: "تفسير ابن الجوزي" ٥/ ٦٨، بنصه، و"الفخر الرازي" ٢١/ ٢١. (٤) أخرجه "الطبري" ١٥/ ١٣١ بنصه، وورد بنصه في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١١٥ ب، و"الماوردي" ٣/ ٢٦٠، و"الطوسي" ٦/ ٥٠٧، و"البغوي" ١٥/ ١١٢، و"الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف" [ذيل الكشاف] ٤/ ١٠١، وهذا الأثر مرسل كما قال ابن حجر، وورد في "المجمع" ١٠/ ١٨١ متصلاً عن ابن عمر، وقال رواه البزار -لم أجده- وفيه راوٍ متروك، وورد في: "كشف الخفاء" ١/ ٢١٧، و"الكنز" ٢/ ١٨٦، وورد نحوٌ من هذا الدعاء ضمن حديث أبي بكرة، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجو، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله". أخرجه أحمد ٥/ ٤٢، والبخاري في "الأدب المفرد": باب الدعاء عند الكرب، ص ٢٤٢، وأبو داود (٥٠٩٠) في الأدب، باب ما يقول أذا أصبح، وحسنه الألباني في "صحيح الأدب المفرد" ص ٢٤٢ (٧٠١).