(٢) قوله هذا -بنصه- في: "تفسير الثعلبي" ٣/ ١١٣ أ، و"تفسير البغوي" ٢/ ١٠١. (٣) الذي وقفت عليه من قول السدي: أن المَعني بالآية: مَن قُتِل من الكفار يوم أحد، وهم ثمانية عشر رجلًا. وقد ورد قوله هذا في: "تفسير الطبري" ٤/ ٨٥، و"النكت والعيون" ١/ ٤٢٢، و"زاد المسير" ١/ ٤٥٤. وممن قال بأن المراد بها مَن قتل يوم بدر: قتادة، والربيع، والحسن، وابن إسحاق، والجمهور. انظر: "تفسير الطبري" ٤/ ٨٥، و"زاد المسير" ١/ ٤٥٤. أما ما ذكره المؤلف من عدد قتلى وأسرى المشركين في معركة بدر، فانظر: "سيرة ابن هشام" ٢/ ٣٦٢، و"تاريخ الطبري" ٢/ ٤٧٤. (٤) لم أقف على القائل. (٥) قال السمين: (وفيه نظر من حيث إنه قد فُصل بين المصدر ومُتَعَلَّقه بأجنبي، وهو: الخبر). "الدر المصون" ٣/ ٣٩٠. (٦) ممن قال بهذا: أبو الليث في "بحر العلوم" ١/ ٢٩٧. (٧) ما بين المعقوفين زيادة من (ج). وعلى هذا الوجه يكون قوله تعالى: {وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ} جملة معترضة بين المعطوف والمعطوف عليه. =