(٢) "معاني الزجاج" ٢/ ٢٤٠، انظر: الطبري ٧/ ١٧٦ - ١٧٧، و"معاني النحاس" ٢/ ٤١٤ "بدائع التفسير" ٢/ ١٤٦. (٣) ذكره الرازي ١٢/ ١٩٤، وأبو حيان ٤/ ١٠٤، عن الواحدي. (٤) ابن زيد: عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العدوي، تقدمت ترجمته. (٥) أخرجه الطبري ٧/ ١٧٧، ابن أبي حاتم ٤/ ١٢٨٠، بسند جيد، وذكره أكثرهم، وهو ظاهر كلام الزمخشري ٢/ ١٣، و"البيضاوي" ١/ ١٣٦، وقال القرطبي ٦/ ٤١١،: (يحمل هذا على المعاند ... أو على أن الله يلبس عليهم بعد ما عرفوا، وهذا شائع في العقل) ا. هـ. (٦) هذا قول الجمهور واختيار الطبري ٧/ ١٧٧، والجمع بينهما حسن، فيقال. لما كان ديدنهم في الدنيا هو الكذب بالآخرة الذي كانوا يعبرون عنه بتلك المقولة: =