(٢) ما بين القوسين من قول الزجاج نقله الواحدي بنصه انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٧٤ أي أنه منصوب على المصدر في قوله: (أحصيناه) مصدر أثبتناه وكتبناه، كأنه قيل: وكل شيء كتبنا كتاباً. انظر: "جامع البيان" ٣٠/ ١٧. وقيل: إنه منتصب على الحال؛ أي مكتوباً. انظر: "فتح القدير" ٥/ ٣٦٧، "روح المعاني" ٣٠/ ١٧. (٣) حكاه من المفسرين أيضًا: ابن الجوزي في "زاد المسير" ٨/ ١٦٦، وإليه ذهب البغوي في "معالم التنزيل" ٤/ ٤٣٩. (٤) لم أعثر على مصدر لقوله. (٥) لم أعثر على مصدر لقوله. (٦) قال بذلك: قتادة، ومجاهد. انظر: "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٤٣، "جامع البيان" ٣٠/ ١٧، "النكت والعيون" ٦/ ١٨٨، "زاد المسير" ٨/ ١٦٦، "تفسير القرآن =