(٢) انظر: "معاني القرآن" ٥/ ١٨٨. (٣) انظر: "تفسير مقاتل" ١٥٩ ب، وهو قول الجمهور. انظر: "البداية والنهاية" ١/ ٢١، و"تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٣٨٥، و"روح المعاني" ٢٨/ ١٤٢. وقال ابن حجر عند شرحه لحديث البخاري في كتاب: المظالم، باب: إثم من ظلم شيئًا من الأرض ٣/ ١٧٠: وفيه أن الأرضين السبع طباق كالسموات، وهو ظاهر قوله تعالى: {وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ} خلافًا لمن قال: إن المراد بقوله سبع أرضين سبعة أقاليم؛ لأنه لو كان كذلك لم يطوق الغاصب شبرًا من إقليم آخر. "فتح الباري" ٥/ ١٠٥. (٤) انظر: "التفسير الكبير" ٣٠/ ٤٠. (٥) انظر: "تنوير المقباس" ٦/ ٩٥، ولفظه: {وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ} سبعًا ولكنها منبسطة. (٦) في (ك): (ومرض). (٧) من قوله (وفي كل أرض) إلى (يعني الوحي) ساقطة من (ك). (٨) انظر: "تفسير مقاتل" ١٥٩ ب.