(٢) قال المالقي: (وكثيرًا ما تَقْرُب التي للتبعيض من التي لبيان الجنس، حتى لا يُفرق بينهما إلا بمعنى خفي؛ وهو: أن التي للتبعيض تُقَدَّرُ بـ (بعض)، والتي لبيان الجنس تُقدَّر بتخصيص الشيء دون غيره). "رصف المباني" ٣٨٩. (٣) ما بين المعقوفين زيادة من: (ج). (٤) (تعالى): ساقطة من: (ج). (٥) من قوله: (ليس ..) إلى (اجتنبوا الأوثان): ساقط من: (ج). (٦) ذكر ابن هشام أن بعض العلماء ذهب إلى أن (من) في قوله -تعالى-: {مِنَ اَلأوْثَانِ} للابتداء، والمعنى: فاجتنبوا من الأوثان الرجس؛ أي: عبادتها. وقال -معقِّبًّا على هذا القول-: (وهذا تكلف). "مغني اللبيب" ٤٢٠ - ٤٢١. (٧) هو: أعشى باهلة، أبو القُحفان، عامر، وقيل: عمر بن الحارث بن رياح الباهلي، من همدان، شاعر جاهلي. انظر: "المزهر" ٢/ ٤٥٧، "الخزانة" ١/ ١٨٧، "الأعلام" ١/ ٢٥٠. (٨) ورد البيت منسوبًا له في أكثر المصادر التالية: "الأصمعيات" ٩٠، "الكامل" للمبرد: ١/ ٥٧، "معاني القرآن" للزجاج: ١/ ٤٥٢، "جمهرة أشعار العرب" ص٢٥٥، "الأضداد" لابن الأنباري:٢٥٢، "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٦٣٧ (نفل)،=