(٢) "الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٣٣٥، باختصار. (٣) ذكره ابن جرير ١٨/ ١٨٤، ولم ينسبه. (٤) "تنوير المقباس" ص ٣٠١، و"تفسير مقاتل" ص ٤٣ أ، و"تفسير هود الهوّاري" ٣/ ٢٠١، ولم ينسبه. (٥) قال الواحدي في تفسير هذه الآية: قيل في المسحور هاهنا أنه بمعنى الساحر؛ كالمشؤوم والميمون، وذكرنا هذا في قوله: {حِجَابًا مَسْتُورًا} [الإسراء: ٤٥] وهذا قول الفراء وأبي عبيدة، وقيل إنه مفعول من السحر؛ أي أنك قد سُحِرت فأنت تحمل نفسك على هذا الذي تقوله للسحر الذي بك، وقال محمد بن جرير: أي مُعطى علم السحر، فهذه العجائب التي تأتي بها من سحرك. (٦) "تفسير مقاتل" ص ٤٣ أ. وفيه: ساحر، بدل مسحور. (٧) كقوله تعالى: {إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورًا} [الإسراء: ٤٧]. والآية: ٢٧، من سورة: الشعراء، والآية: ٣٦، من سورة: الصافات. والآية: ١٤، من سورة: الدخان، والآيات ٤٠ - ٤٢ من سورة: الحاقة. وغيرها.