(٢) ما بين المعقوفين في (أ)، (ب): (يعلمونها). والمثبت من: (ج). (٣) في (ب): (متشاقين). (٤) لم أقف على من قال بهذا القول، ممن سبق المؤلف. (٥) في (ب): (يتقدم). (٦) انظر: "اللسان" ٤/ ١٩٩٤ (سرع)، "بصائر ذوي التمييز" ٣/ ٢١٤. (٧) في (ب): يتقدم. (٨) قال الفيروز آبادي: (والعجلة من مقتضيات الشهوة؛ فلذلك ذُمَّت في جميع القرآن، حتى قيل: إن العجلة من الشيطان. وقوله -تعالى-: {وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى} [طه: ٨٤]، ذُكر أن عجلته -وإن كانت مذمومة- فالذي دعا إليها أمرٌ محمود، وهو: طلب رضا الله). "بصائر ذوي التمييز" ٤/ ٢٣. (٩) في (ب): (الإناء). (١٠) قرأ حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم بالياء في {يَفعَلُوا} و {يُكفَرُوهُ}. وقرأ ابن كثير، ونافع، وأبي بكر عن عاصم، وابن عامر، بالتاء فيهما. وورد عن أبي عمرو القراءة بالياء، والتاء. انظر: "السبعة" ٢١٥، "الحجة" للفارسي: ٣/ ٧٣، "النشر" ٢/ ٢٤١.